ووجد انه بحلول عام 2030 ستساوى حصة الصين من القوة الاقتصادية العالمية مع حصة مثيلتها الاميركية في السبعينات من القرن الماضي، وبريطانيا قبل قرن. واضاف الكتاب ان هناك ثلاثة عوامل ستكون وراء صعود الصين، هي العامل: الديموغرافي، والتقارب والاهمية، ويفسر مؤلف الكتاب ارفيند سوبرمانيان هذه العوامل قائلاً انه: «وبسبب عدد سكان الصين الذي يساوي اربعة اضعاف اميركا، فإن الاولى قادرة على انتاج ربع ناتج اميركا لتتجاوز مجموع الانتاج الاميركي، ويعتقد المؤلف ان الصين هي اكبر اقتصاد عالمي حالياً، اذا ما اخذ بعين الاعتبار الاسعار المنخفضة التي تسعّر بها الكثير من السلع والخدمات الصينية المحلية خارج مدنها، كما ان الصين ستهيمن تماما على التجارة، اذ يشكل حجم التجارة فيها ضعفي حجم مساهمة اميركا في الصادرات والواردات، وتعتمد هذه التوقعات على اهمية البلاد تجاريا، نظراً الى ان التجارة بين البُلدان تستند الى وزنها الاقتصادي والمسافة بينها.
لقــد عشـــقت الصــــــــين شعـــباً و أرضـاً بشـــــراً و حجــــراً ( ثــروت الســيد محمد ابراهيـم القرم ) عاشــق جمهورية الصين الشعبية الأول بجمهـورية مصــر العـربيـة .. هـاتف / 00201005485473
١٩ شوال ١٤٣٢
الصادرات والواردات الصينية تتفوّق على الأميركية بمعدل الضعفين
ووجد انه بحلول عام 2030 ستساوى حصة الصين من القوة الاقتصادية العالمية مع حصة مثيلتها الاميركية في السبعينات من القرن الماضي، وبريطانيا قبل قرن. واضاف الكتاب ان هناك ثلاثة عوامل ستكون وراء صعود الصين، هي العامل: الديموغرافي، والتقارب والاهمية، ويفسر مؤلف الكتاب ارفيند سوبرمانيان هذه العوامل قائلاً انه: «وبسبب عدد سكان الصين الذي يساوي اربعة اضعاف اميركا، فإن الاولى قادرة على انتاج ربع ناتج اميركا لتتجاوز مجموع الانتاج الاميركي، ويعتقد المؤلف ان الصين هي اكبر اقتصاد عالمي حالياً، اذا ما اخذ بعين الاعتبار الاسعار المنخفضة التي تسعّر بها الكثير من السلع والخدمات الصينية المحلية خارج مدنها، كما ان الصين ستهيمن تماما على التجارة، اذ يشكل حجم التجارة فيها ضعفي حجم مساهمة اميركا في الصادرات والواردات، وتعتمد هذه التوقعات على اهمية البلاد تجاريا، نظراً الى ان التجارة بين البُلدان تستند الى وزنها الاقتصادي والمسافة بينها.
التسميات:
شئون محلية ، علاقات دولية